القطاع الصحي: وضعت دولة الإمارات استراتيجيات تتسم بالمرونة العالية والسرعة في اتخاذ القرارات الاستباقية، وذلك بهدف التعامل مع تداعيات جائحة كوفيد-19، إلى مرحلة الوصول لمرحلة التعافي.
القطاع الصحي: جميع المبادرات والجهود عززت من الإمكانيات والتدابير اللازمة لضمان عودة الحياة الطبيعية الجديدة والآمنة، مما عزز ثقة مجتمع دولة الإمارات بجهود الحكومة والقطاعات المعنية في احتواء الجائحة.
القطاع الصحي: منذ شهر يناير لعام 2021 ولغاية شهر أغسطس، شهدنا نسبة انخفاض كبيرة في الحالات حيث أن نسبة انخفاض مجموع الإصابات في شهر يناير مقارنة بأغسطس لعام 2021 بلغ 62%.
القطاع الصحي: أحد أهم عوامل نجاح الدولة في انخفاض عدد الحالات المصابة، هو الدور الإيجابي لأفراد المجتمع واتباعه الإجراءات الوقائية.
القطاع الصحي: انخفاض معدل الإصابات كان نتيجة لعوامل عديدة ساهمت في الوصول إلى هذه الأرقام التي نراها اليوم، وأبرزها جاهزية المنظومة الصحية وسرعة استجابتها للتعامل مع الحالات بهدف حماية المجتمع وتحصينه من انتشار الفيروس.
القطاع الصحي: توفير اللقاحات الآمنة لجميع فئات المجتمع والتي تتناسب مع أعمار مختلفة لضمان صحة وسلامة المجتمع.
القطاع الصحي: واتباع استراتيجية توسع نطاق الفحوصات على مستوى الدولة، للمساهمة في احتواء الإصابات وتلقي العلاج اللازم لها سواء كانت الحالات حرجة أم بسيطة.
القطاع الصحي: تعزيز لثقافة الفحوصات الدورية وتخفيفا للتكاليف تم الإعلان عن تخفيض سعر الفحص المخبري PCR إلى 50 درهم على المستوى الدولة.
القطاع الصحي: رسالتنا لأولياء الأمور أن أطفالنا هم مصدر سعادتنا وواجب علينا أن نحافظ على صحتهم وسلامتهم، ويمكن للتطعيم أن يحفز لجهاز المناعي لإنتاج المضادات بالتالي التقليل من أثر الإصابة، ونتمنى لهم عام دراسي جديد وآمن ومليء بالنجاح والتوفيق إن شاء الله.
القطاع الصحي: ركزنا في الإحاطة السابقة على أهمية الحصول على اللقاح للطلبة قبل البدء بالعام الدراسي الجديد، ونؤكد مجدداً على أن اللقاحات المتوفرة في الدولة تستوفي كافة شروط السلامة والأمان لجميع الفئات العمرية المستهدفة.
القطاع الصحي: التكامل المجتمعي ضرورة تحتم علينا جميعنا للالتزام بكافة الإجراءات الوقائية، فقد عدنا لمقار العمل، وعاد أبناؤنا الطلبة لمقاعد الدراسة، وارتفعت الطاقة الاستيعابية للمنشآت الاقتصادية، هذا دليل على أن التوازن الاستراتيجي نجح في الوصول لمرحلة التعافي.
