العنود عبدالله الحاج، المتحدث الرسمي من وزارة التربية والتعليم، خلال الإحاطة حول "كورونا" : تم وضع خطة لبحث إمكانية استئناف الدراسة في كافة المؤسسات التعليمية الحكومية والخاصة سواء "رياض أطفال ومدارس وجامعات" في بداية العام الأكاديمي القادم وفق ضوابط صارمة، وإجراءات وقائية محكمة، ستكون ملزمة ومنظمة لعمل رياض الأطفال والمدارس والجامعات على مستوى الدولة.
- الالتزام بقياس درجة الحرارة لجميع الكوادر العاملة من هيئات تعليمية وطلبة وغيرهم بشكل يومي في المؤسسات التعليمية.
- الحفاظ على تطبيق مسافات التباعد الجسدي الموصى بها من قبل الجهات الصحية المعنية في الدولة وتقليل الطاقة الاستيعابية في الفصول الدراسية سواء في الجامعات والمدارس.
- تعقيم مباني المؤسسات التعليمية والفصول الدراسية والمختبرات وغيرها من المرافق بشكل دوري.
- تنظيم وإدارة عمليات تناول الطلبة للأطعمة والوجبات في المدارس والجامعات بما يضمن عدم مشاركتها بين الطلبة وفقاً لضوابط واشتراطات محددة.
- الحد من التجمعات وتعليق الأنشطة الجماعية مثل الرحلات المدرسية والاحتفالات والألعاب الرياضية والمعسكرات الطلابية.
- تخفيض الطاقة الاستيعابية للحافلات، بحيث لا تتعدى 30٪ لتحقيق التباعد الجسدي، وقياس حرارة كل طالب قبل الصعود للحافلة.
- بالنسبة للأفراد العاملين في خدمات الدعم والصيانة، فإنه يمنع دخولهم للمؤسسات التعليمية أثناء دوام وتواجد الطلبة والكوادر الإدارية والتعليمية.
- تنظيم آلية عمل السكن الجامعي وفتحه بحسب إجراءات واشتراطات احترازية محددة.
- سيتم تحديد مسؤول صحة وسلامة في كل مؤسسة تعليمية وتدريبهم لتطبيق التعليمات والضوابط والاشتراطات الاحترازية، إلى جانب تواجد الهيئة التمريضية في المدارس للحفاظ على بيئة آمنة وتقليل المخاطر على الطلبة.
- صحة وسلامة أبنائنا وبناتنا الطلبة والطالبات أولوية ، لذا يتوجب على ولي الأمر التأكد من صحة وسلامة أبنائه قبل اصطحابهم للمدرسة، وإبلاغ المدرسة فوراً في حال ظهور أي أعراض صحية أو في حالة مخالطة الطالب لمصابين بمرض كوفيد19
- بالنسبة للطلبة الذين يعانون من حالات صحية فسوف يتم دراسة أوضاعهم واتخاذ الإجراء المناسب وفقا لذلك
- وزارة التربية والتعليم، وضعت هذه الخطة في إطار الاستباقية والاستعداد، ولبحث امكانية استئناف الدراسة على مستوى الدولة، وسيتم الإعلان عن أية مستجدات خلال الفترة القادمة بناء على الوضع الصحي.