حقق منتسبو " ناشئة الشارقة " التابعة لمؤسسة "ربع قرن" لصناعة القادة والمبتكرين مراكز متقدمة في منافسات "سلسلة مسابقات الذكاء الاصطناعي والروبوت الافتراضية"، التي نظمتها وزارة التربية والتعليم مؤخراً إضافة إلى حصولهم على نتائج مشرّفة في مسابقتي " مهارات العالم " و" مهارات آسيا العالمية " .
وحصد منتسبو مركز ناشئة واسط مجموعة من الجوائز خلال مشاركتهم في سلسلة مسابقات الذكاء الاصطناعي والروبوت تمثلت في فوز أحمد جمال الجسمي بالمركز الأول وعبدالله علي سلمان الحمادي بالمركز الثاني وظاعن محمد عبد الله المعيني بالمركز الثالث في مسابقة تصميم المواقع الإلكترونية " Web development "، كما فاز راشد خالد السويدي وحمد محمد آل علي بالمركز الثاني في مسابقة روبوكوب أون ستيدج سي ثري "Roboup- OnStage C3" ، وفاز فريق مكون من محمد علي الكتبي وحمزة أحمد سعد وراشد سيف الطنيجي من مركز ناشئة الذيد وعبد الله سالم الشامسي من مركز ناشئة المدام بالمركز الأول في مسابقة "الطائرات بدون طيار – Drones- COEX Copterhack- C3".
كما حصد فريق مركز ناشئة خورفكان المكون من هزاع أحمد مخلوف النقبي وصلاح الدين العبيدلي وعبد الرحمن مصطفى البدوي المركز الثالث في مسابقة "روبوكب سميوليشن سي ثري – RopoCup- Simulation- C3" .. كما فاز كل من محمد فرج الأميري وظاعن محمد المعيني وأحمد عبد العزيز النقبي وأحمد جمال الجسمي من منتسبي مركز ناشئة واسط وعبد العزيز مروان الحمادي من ناشئة خورفكان بالمركز الثالث في مسابقة "السيارات صديقة للبيئة – Horizon- C3".
وأسفرت نتائج مسابقة مهارات العالم الافتراضية 2021 عن فوز أحمد جمال الجسمي المنتسب لناشئة واسط بالمركز الثاني في فئة تصميم المواقع " Web Design" وحقق ناشئة واسط نتائج متقدمة في مسابقة مهارات آسيا العالمية 2021 تمثلت في فوز أحمد جمال الجسمي بالمركز الثاني في مسابقة تصميم وتطوير المواقع الإلكترونية " Web Design & Development For junior"، بينما حصد راشد خالد السويدي المركز الثالث في مسابقة الهندسة الميكانيكية" Mechanical Engineering Design CAD For junior" وحقق مصطفى جمال الجسمي المركز الثالث في مسابقة الطائرات " Drone Operation".
وتحرص ناشئة الشارقة على تقديم الدعم اللازم لتطوير مهارات منتسبيها في برامج العلوم والتكنولوجيا وتعزيز قدراتهم عبر إطلاعهم على كل ما هو جديد من خلال مدربين أكفاء لتمكينهم من إتقان مهارات الابتكار في عالم الذكاء الاصطناعي والروبوت وصولاً إلى الاحترافية والقدرة على المنافسة العالمية.